أكد وزير الخارجية والاتحاد الأوروبي والتعاون، خوصي مانويل ألباريس، بما لا يدع مجالا للشك، أن مسألة عودة أنشطة التهريب المعيشي، بمعبري سبتة ومليلية المحتلتين، باتت أمرا من الماضي، رغم استئناف حركة المرور بين الجانبين بدءا من الثلاثاء المقبل.
وحسب ما أوردته صحيفة “إلفارو دي سيوتا” المحلية، فإن السلطات الإسبانية تتفاوض مع نظيرتها المغربية من أجل إنشاء مركزين جمركيين بالمعبرين المذكورين، يتيحان للشركات الإسبانية تصدير السلع بطريقة قانونية إلى المغرب، بعد استيفائها لكل الشروط القانونية وأدائها الرسوم الجمركية الحاري بها العمل خلال عمليات التعشير، وهو الأمر الذي لم يتفق البلدان عليه بعد.
للإشارة فإن الرباط كانت مصرة على القضاء على أنشطة التهريب بشمال المملكة، وهو ما بدا جليا عندما تم إنشاء مناطق حرة وصناعية بمحيط الثغرين السليبين، لتوفير بدائل اقتصادية للساكنة التي كانت تعتمد على هذا النوع من التجارة لكسب قوت يومها.
- تعزية
- ولاية أمن وجدة تُقرب خدمات بطاقة التعريف الوطنية من سكان القرى بإقليم فجيج
- سوء التدبير و التسيير في القطاع الصحي المحلي يشعل التوتر ويهدد الخدمات العمومية؟!!
- الكلاب الضالة…تهديد يومي يؤرق ساكنة مدينة وجدة
- المؤثرون… قوة رقمية تستدعي التزامًا أخلاقيًا
- تعزية
- السعيدية ..تفكيك شبكة للهجرة غير المشروعة وتوقيف أربعة أشخاص مشتبه فيهم
- وجدة..نقص حاد في الكتب المدرسية يربك الأسر ويعطل الانطلاقة الفعلية للموسم الدراسي
- وجدة.. توقيف أربعة أشخاص وحجز كميات مهمة من الكوكايين والشيرا
- مؤسسة بيت العلم الخاصة بوجدة تحتفل بالذكرى الخمسين للمسيرة الخضراء المظفرة














