أكد وزير الخارجية والاتحاد الأوروبي والتعاون، خوصي مانويل ألباريس، بما لا يدع مجالا للشك، أن مسألة عودة أنشطة التهريب المعيشي، بمعبري سبتة ومليلية المحتلتين، باتت أمرا من الماضي، رغم استئناف حركة المرور بين الجانبين بدءا من الثلاثاء المقبل.
وحسب ما أوردته صحيفة “إلفارو دي سيوتا” المحلية، فإن السلطات الإسبانية تتفاوض مع نظيرتها المغربية من أجل إنشاء مركزين جمركيين بالمعبرين المذكورين، يتيحان للشركات الإسبانية تصدير السلع بطريقة قانونية إلى المغرب، بعد استيفائها لكل الشروط القانونية وأدائها الرسوم الجمركية الحاري بها العمل خلال عمليات التعشير، وهو الأمر الذي لم يتفق البلدان عليه بعد.
للإشارة فإن الرباط كانت مصرة على القضاء على أنشطة التهريب بشمال المملكة، وهو ما بدا جليا عندما تم إنشاء مناطق حرة وصناعية بمحيط الثغرين السليبين، لتوفير بدائل اقتصادية للساكنة التي كانت تعتمد على هذا النوع من التجارة لكسب قوت يومها.
- محمد اهبال صانع تقليدي بطابع الاستثناء من تخوم الواحات بالجنوب الشرقي
- خروقات بالجملة لرئيس جماعة تمارة تثير غضب نوابه ومطالب بافتحاص مالية الجماعة
- فضيحة مستشار جماعي بالرباط يؤسس بنكا «سريا» لمنح قروض بفوائد خيالية خارج ردارات المراقبة
- نجاة عمور تأشيرة المرور لقطاع الصناعة التقليدية نحو دول العالم
- العثور على جثة شرطي متفحمة وملقاة داخل قناة للصرف الصحي بحد السوالم
- شركة ATREX تطلق الجيل الجديد من المتاجر الإلكترونية
- الحكومة المغربية تعفي المقاولات من الزيادات عن التأخير والغرامات وصوائر المتابعات الخاصة بالضمان الاجتماعي
- معهد الصباح يقيم كرنفال السلامة الطرقية
- الثلوج تقبر دواوير بالكامل ولا حياة لمن تنادي؟!
- الناظور…إدانة طبيب بسنة سجنا موقوفة التنفيذ و غرامة مليار سنتيم بسبب خطأ عملية ختان لطفل