في خضم اهتمام وطني ودولي بفاجعة الطفل ريان، يلاحظ غياب وصمت وزيرة التضامن والادماج الاجتماعي والأسرة ”عواطف حيار” التي لم تدخل على خط موضوع الطفل، خاصة في بعده الإنساني والتضامني والأسري.
بل أن موقع الوزارة لم يشر لا من قريب ولا من بعيد للحادث الأليم.